تطوير العمل الإداري No Further a Mystery
تطوير العمل الإداري No Further a Mystery
Blog Article
تطوير الإدارة جزء مهم من أي منظمة ناجحة، يتضمن عملية التعلم وتطبيق تقنيات واستراتيجيات ومناهج جديدة للمساعدة في تحسين الفعالية والكفاءة والأداء العام، كما يتضمن تطوير مهارات وقدرات جديدة تساعد المديرين على إدارة فرقهم ومؤسساتهم بشكل أفضل.
وتنقسم هذه العقبات إلى اتصال غير كافي بين الموظفين أو نقص الموارد.
يعد فهم المنظمة أمرًا أساسيًا لأنه يساعد على تحديد نقاط القوة والضعف بحيث يمكن تحديد الأهداف بشكل صحيح.
إن للتطوير الإداري أنشطة رئيسية متصلة مع بعضها البعض ، هذه الأنشطة هي :
تهدف هذه الخطوة إلى جمع معلومات شاملة حول كل فرد في الإدارة، تشمل:
التخطيط: وضع الأهداف وتحديد السياسات والإجراءات التي يجب اتخاذها لتحقيق تلك الأهداف.
التواصل مع الخبراء: تبادل الأفكار والخبرات مع مدراء آخرين ناجحين.
هذه المهارة تتطلب من المدير أن يكون منفتحًا على الأفكار الجديدة وأن يتقبل وجهات النظر المختلفة من مرؤوسيه للوصول إلى أفضل الحلول الممكنة.
الإجابة: يمكن ذلك من خلال تعزيز مهارات الإشراف، وتوجيه العمليات اليومية بشكل أفضل، وتقديم الدعم والتوجيه للفرق العاملة.
تعد أنظمة الاتصال أساسية أيضًا ، لأنها تساعد في ضمان وصول كل فرد في المؤسسة إلى نفس المعلومات. يمكن أن يشمل ذلك عقد اجتماعات منتظمة ، وإنشاء قاعدة بيانات مركزية حيث يمكن مشاركة التحديثات ، أو استخدام الأدوات الرقمية مثل البريد الإلكتروني أو الرسائل الفورية.
تساعد على تحقيق الأهداف المطلوبة التي تساعد على تحقيق المزيد من النجاح في العمل.
ومنها ما ذكره الصيرفي بأنه " التحسين المستمر في أداء الإدارة من خلال إتباع الأساليب العلمية في العمل ، وعلاج المشكلات التي تظهر ، ودعم القدرات الإدارية".
لقد حاولت العديد من الدول في الفترة الأخيرة حول العالم توظيف تلك التطورات نور الإمارات في تحسين ما تقدمه منظماتها ومؤسساتها من خدمات لمواطنيها والارتقاء بجودتها إلى المستوى المطلوب، إضافة إلى إنجازها بأقصى سرعة ممكنة بالشكل الذي يحقق رضى المواطن، فقد اتجهت تلك الدول إلى وضع خطط مرسومة بدقة لتبسط معاملاتها وإعادة هندسة عملياتها وإنشاء الحكومة الإلكترونية.
ببساطة، التطوير الإداري هو عملية الامارات تنمية مهارات وقدرات المديرين على كافة المستويات، لتمكينهم من إدارة فرقهم ومؤسساتهم بشكل أفضل.